تاريخ الكنيسة الكاثوليكية حول طرق منع الحمل كان شجب لتنظيم الولادات وكل طرق منع الحمل، هذا واضح في رسالة البابا بيوس الحادي عشر عن الزواج المسيحي. 

 ذهنية منع الحمل لا تطرد الحياة من الزواج فقط، بل تفرغ الزواج من النعمة وتصل بهم إلى الإنفصال والطلاق، لان العائلة هي أساس المجتمع والكنيسة وحيث تذهب العائلة يذهب العالم.

قوة الكنيسة كانت الحياة وعدد افراد العائلة الكريمة على الحياة المتكلة على لله والدعوات الكهنوتية والحياة المكرسة تأتي من العائلات الكريمة على الله وعلى الحياة.

ما هو الحل؟

الحلّ هو بالرجوع إلى تعاليم الكنيسة الأصلية التي أكدها البابا بيوس الحادي عشر سنة 1930 حول طرق منع الحمل والحياة والزواج المسيحيcasti-connubii، برفض كل انواع طرق منع الحمل الطبيعية والإصطناعية معاً، والإتكال الكامل على مشيئة الله، وقبح الشهوات بدل من عبادة الجنس وعبادة الغرائز والشهوات. 

تعاليم الكنيسة الكاثوليكية حول تنظيم النسل من ضمنها ما يسمى تنظيم النسل الطبيعي NFP

http://www.vatican.va/holy_father/pius_xi/encyclicals/documents/hf_p-xi_enc_31121930_casti-connubii_en.html
http://www.vatican.va/holy_father/paul_vi/encyclicals/documents/hf_p-vi_enc_25071968_humanae-vitae_en.html