بتقول منظمة تنظيم العائلة الدولية Planned Parenthood International  يلي هي وراء انتشار وباء الإجهاض في العالم كلو : انو كل طفل هوي طفل مقبول.! لكن نحن منقلهن كفوا الباقي إذا بتريدوا . وبتصبح جملتهن هيك: كل طفل هوي طفل مقبول، وأما إذا كان مرفوض يسلّم للقتل بالإجهاض.

الطوباوية الأم تاريزا من مدينة كلكوتا الهند كانت تقول، أكبر خطية في عالمنا اليوم هي رفض خييّ الإنسان. وبتقول للنساء والرجال يلي ما بدهن اطفالهن: إذا ما بدكن الطفل اعطوني اياه"

نحن في حركة الحياة عم ندافع عن حقوق الطفل بالرحم، في القوانيين المدنية المحلية والعالمية وعم ننشر كرامة الجنين في الكون. منرد على منظمة تنظيم العيلة الدولية بها الجواب: كل طفل غير مولود بعد منستقبلوا بقلبنا وبحياتنا ، وما منرفضو أبداً. لانو الإجهاض هوي عكس المحبة، اي انو منظمة تنظيم العيلية عم تقول أي طفل مرفوض مكروه ويجب ان يقتل. وفي عندن اعلان بقول "الأولاد بيعملو ضجّي وسخين وغاليين! بس إذا بدك واحد ما بكونوا هيك" شي مش معقول، نحن منقول كل طفل نحن منستقبلوا ومنحضرلوا مكان ببيتنا وقلوبنا وحياتنا وكل طفل نحن منحبوا وما منرفضوا نويانا واضحة وقلبنا صافي. لكن نيتكن هي تعزيز القتل والموت . انتو يلي عم تعملو ضجي وتضللوا الناس. صحيح بيعموا ضجي بس ضجتهن بتسوا الدنيي كلها. صحيح بيعملو وسخ بس وسخهن بصير ما شي امام وجودهن بينتنا، غاليين وبكلفوا ، الإنسان ما بيتمّن باموال الدنيي كلها وكل انسان عندوا كرامة ومن ضمنهن انت كمان، ولو عندكن افكار شريرة. ويلي بحب ما بيقس محبتو بالمال بقيس محبتو بيسوع المسيح يلي مات من أجل يلي بحبهن.

المسيح بحد زاتو نرفض، المسيح رفضوا كهنة العهد القديم وسلمو للموت. هيك اليوم عم يتسلم اخوتنا اصغر البشر للموت بالإجهاض. وكل مرة بيتسلّم طفل للموت بالإجهاض بكون هوي يسوع المسيح. لانو يسوع قال كل مرة بتستقبلوا طفل من هالأطفال باسمي بتكونوا عم تستقبلوني أنا.

أكبر أذى ممكن انك تأذي أي انسان انك تقلّو "انت مرفوض وغير مرغوب فيك". إذا كان طفل في الرحم او انسان كبير وصحتو قوية أو مريض عندو مرض مزمن او معوّق عندو اعاقة جسدية أو عقلية، او عجوز على فراش الموت. نحن كل يلي عن نطلبوا محبة الضعيف يلي تجسد كرمالو يسوع المسيح متلو وتألم ومات وقام من الموت 

 صوت وصورة قريباً على Youtube