مقال ينسف المسيحية لسماحها الإنحطاط لحضارة الولايات المتحدة.
كلٍ من الكاثوليك والبروتستنت " يتمزقون من الداخل بواسطة إزدواجية الوكلاء" 

في 15 آب ، 2002 (عيد إنتقال مريم العذراء إلى السماء) في مقال الكاتب دافيد كوبلين على موقع - WorldNetDaily، يقول لماذا المسيحية تخسر أمريكا ، ودعى مسيحي الولايات المتحدة بأن يقفوا جنباً إلى جنب خلال الفضائح وفساد حضارة أمريكا. المقال يعطي الفخر للكاتب جان تشافنت في كتابه اللاهوت الإهمالي يحدد بأن هذا الهبوط سرع عمداً إنسحاب بعض المسيحيين من العلاقات الشعبية.

وقال كوبلين بأن الفضائح الجنسية في الكنيسة الكاثوليكية هي جزء من هذه الطرق التي بها المسيحيين يخسرون الحرب من أجل مؤوسساتهم – كنائسهم.بعض الكنديين المؤيدين للحياة وللعائلة، يؤمنون بأن إتهمات كوبلين وتشالفنت تشملون مسيحيي كندا . وسمى زعيم

حركة مؤيدة للحياة في مقاطعة برتش كولومبيا في كندا بأن هذا المقال نبوءة مشعة يجب قراءة قسم منها " مثل الدعم من بعض المسحيين لرئيس الوزراء جان كرتيان ، الإستبداد ، وفساد سياسة رئيس الوزراء وغيرها من السياسة المدمرة شوشة المؤمنين المسيحيين لسنين .

أما بالنسبة للولايات المتحدة ، قال كوبلين بأنه معظم الأمريكيين يدعون أنفسهم مسيحيين ولكن اختاروا بيل كلينتن مرتييّن أعلى زعيم لهم – مفترس جنسي، وعالم مختص كاذب الذي يرى "الحقوق الدينية " كأعداء والإشتهاء المماثل كأصدقاء ... وبعد ذلك ، جاء ملايين من المسيحيين على مسافة شعرة واحدة من إنتخاب شريك كلينتن بالجرائم ، أل جور – عالم آخر مختص بالكذب ، بيئي أصولي ..."

المقال يتابع القول بأن المسيحيين خسروا تأثيرهم الرسمي في السياسات ، وفي الإعلام ، وفي الفنّ والأدب ، وتقريباً في كل أماكن الحياة الكبيرة . كلٍ من الكنيسة الكاثوليكة وأغلب الأديان البروتستنتية بالتحديد يتمزقون من الداخل – بواسطة إزدواجية الوكلاء الذين يدعون أنهم مخلصين لكنهم في الحقيقة مسيحيين مشمئزين من القيم والفروض (الوصايا) التاريخية. "

وفي الأخير أشار كوبلين إلى حاجة المسيحية للإنتعاش والأديان المسيحية " للنظر الجيد لأنفسهم والعودة إلى الله للمساعدة للإهام والإتجاه."

See the complete article at:
http://www.worldnetdaily.com/news/article.asp?ARTICLE_ID=28562